#علي الطنطاوي
Explore tagged Tumblr posts
Text
كيف عشت عمري هذا كله ولم أقرأ للشيخ علي الطنطاوي إلا اليوم!
أثناء رحلتي من بيتي للمشفى الذي أعمل فيه أخذت أتقلب بين الكتب على جهازي اللوحي.. فوجدت كتابًا مصورًا للأديب علي الطنطاوي-رحمه الله- عنوانه "من حديث النفس" وعلى الرغم من معرفتي المسبقة بأعماله رحمه الله، وبإسهاماته في الأدب واللغة، وبأدواره في مجابهة الاحتلال، إلا أنني لم أنهل من جدول حرفه إلا اليوم.
فتحت الكتاب بينما أنا في طريقي فكأني وجدت ضالتي بعد عناء البحث عنها، قرأت أول مائة صفحة في جلسة واحدة وبتركيز تام منقطع النظير وقتئذٍ شعرت كأن الأديب الأريب رحمه الله يجلس أمامي يحدثني رجلًا لرجل وليس الأمر مجرد قراءةٍ لأسطرٍ كُتبت في غابر الأزمان...
رأيتني وأنا تارةً أضحك دون أن أتمالك زمام نفسي أمام مجاوريّ من المسافرين، وأخرى أصمت وأحاول ألا تهرب عبراتي من مكامنها.. فضحكت وبكيت وانتشيت وترحمت عليه كثيرًا، لله دره! ما أبلغه من أديب! وما أخلصه من عربي غيور.
#اقتباس#شعر#فصحى#ادب#مصر#تمبلر#عرب تمبلر#أدب#عربي#حنين#علي الطنطاوي#من حديث النفس#اقتباسات#سوريا#دمشق#كتاب#كتب#اقتباسات عريية#حكاية#ذكرى#ذكريات#مراجعة كتاب
117 notes
·
View notes
Text
📓من درر الشيخ علي طنطاوي رحمه الله :
نفسك عالم عجيب يتبدل كل لحظة ويتغير ولا يستقر على حال ..
تحب المرء فتراه ملكا ثم تكرهه فتُبصره شيطانا وما كان ملكاً ولا كان شيطانا وما تبدّل!
ولكن تبدلت (حالة نفسك) وتكون في مسرة فَترى الدنيا ضاحكة ثم تراها وأنت في كدر باكية قد فرغت في سواد الحداد ما ضحكت الدنيا قطّ ولا بكت! ولكن كنت أنت (الضاحك الباكي) .
12 notes
·
View notes
Text
✿ الإنسان في تغير مستمر
الإنسان في تبدل مستمر ، تتجدد خلايا جسمه كلها كل بضع سنوات..، عواطف نفسه تتبدل ، فيحب اليوم ما كان يكر�� بالأمس ، ويكره اليوم ما كان يحب بالأمس ، وأحكام عقله تتغير ، فيصوب اليوم ما كان يراه خطأ بالأمس ، ويخطئ اليوم ما كان يراه صوابا بالأمس ، والعنصر الثابت الباقي الذي لا يتغير ، ولا ينقص هو الروح ، وهي شيء من غير عالمنا الأرضي ، فلا تنطبق عليه علومنا الأرضية ؛ولهذا كان من دعاء النبي ﷺ : «اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك» [ رواه مسلم ( ٢٦٥٤ ) ] .
وعند الترمذي : «كان رسول الله ﷺ يكثر أن يقول : يا مقلب القلوب ، ثبت قلبي على دينك» [ رواه الترمذي ( ٢١٤٠ ) ] .
📚 [ ذكريات علي الطنطاوي ( ١٩/١ ) ] .
#عرب تمبلر#تمبلريات#تمبلر#جديد#صور#اسلاميات#فتاوى#يوتيوب#حكم مواعظ آيات مقتطفات اسلاميه#الخثلان#علي الطنطاوي#الطنطاوي#ذكاء#ذكريات#تميز#تمبلر بالعربي#اقتباسات تمبلر#تمبلريون#تفاؤل#تويتر#تعليقات#توظيف#مرضیه#مهم#موسیقی#معلم#معلومات#معلومة#الترمذي#حديث الرسول
8 notes
·
View notes
Text
"يموت فيّ شخص ويولد شخص جديد، والميتُ أنا والمولود أنا، خلايا جسدي تتجدد كلها كل بضع سنوات حتى لا يبقى منها شيء مما كان، عواطف نفسي تتبدّل فأحب اليوم ما كنت أكره بالأمس وأكره ما كنت أحب، أحكام عقلي تتغيّر، فأصوّب ما كنت أراه خطأ وأخطّئ ما كنت أجده صواباً."
علي الطنطاوي
18 notes
·
View notes
Text
7 notes
·
View notes
Text
"لا يأمنن ظالم، ولو مدّ الله له ومنحه قوة وأعطاه مالاً، ولا ييأسن مظلوم ولو ابتلاه الله فقدر عليه الضعف وكتب عليه الفقر، ولا يفتحن فمه ملحد فاجر فإن لهذا الكون إلهًا منتقمًا جبارًا عادلاً، يُمهل ولا يُهمل، ويمد للظالم ثم يأخذه أخذ عزيز مقتدر"
*علي الطنطاوي رحمه الله
#اقتباس#مقتبس#اقتباسات#اقتباسات مرفأ قلم#مقتطفات#مقتبسة#مقتبسات#مقتبسه#اقتباسات كتب#اقتبست لكم#علي الطنطاوي#الطنطاوي#الظلم#ظلم
59 notes
·
View notes
Text
كلّنا مثقوبون بالعيوب، ولولا رداءٌ من الله اسمُه السّتر، لكُسرتْ أعناقُنا من شدّة الخجل.
على الطنطاوي
6 notes
·
View notes
Text
هذا الدعاء عظيم جداً، كرروه يقيناً بالإجابة:
اللَّهم كما سيَّرت الجبال سيِّر لي رزقي ونصيبي وأكرمني بكرمك وأعطني ما أتمنى
علي الطنطاوي
14 notes
·
View notes
Text
لا تصاحب إلا من يكتم سرك .. ويستر عيبك، ينشر حسناتك .. ويطوي سيئاتك. فإن لم تجده؛ فلا تصاحب إلا نفسك
الطنطاوي
17 notes
·
View notes
Text
ثم يأتي العيد فتراه يومًا ليس كالأيام، وترى نهاره أجمل، وتُحس المتعة به أطول، وتبصر شمسه أضوأ، وتجد ليله أهنأ، وما اختلفتْ في الحقيقة الأيام في ذاتها، ولكن اختلف نظرُنا إليها، نسينا في العيد متاعبنا فاسترحنا، وأبعدنا عنا آلامنا فهنِئنا، وابتسمنا للناس وللحياة فابتسمت لنا الحياة والناس، وقلنا لمن نلقى أطيب القول: «كل عام وأنتم بخير»، فقال لنا أطيب القول: «كل عام وأنتم بخير»(1).
(1) إن لم يكن بدٌّ من هذا التعبير فاحذفوا واو «وأنتم» قولوا: «كلَّ عام أنتم بخير».
- علي الطنطاوي.
31 notes
·
View notes
Text
يا إخوتي القراء.
إننا نعيش الأيام كلها في غفلة، فلننتبه اليوم، ولنقف كما يقف المسافر في المحطة، ينظر كم قطع من الطريق وكم بقي عليه منه؟ ولنفتح دفاترنا كما يفتح دفاتره التاجر، لنرى ماذا ربحنا في سنتنا التي مضت وماذا خسرنا، ولنمد أيدينا فنقول يا ربنا. اغفر لنا ما سلف، ووفقنا فيما بقي.
3 notes
·
View notes
Text
نحنُ لا ندرِي أيَّ أرضٍ، وأيَّ قلبٍ، و أيَّ قرارٍ هُو الخيرُ لنَا، لكنَّنا نُؤمنُ بأنَّ الخيرَ فِيمَا اختَارَهُ الله لنَا.
#علي_الطنطاوي
16 notes
·
View notes
Text
📚مقتطفات من كتاب صور و خواطر
للشيخ علي الطنطاوي رحمه الله
وكتب هذا الفصل بعنوان ( عام جديد )
تمضي السنة وتجيء أخرى بعدها فمن لم يعمل خيراً فيها عمله في التي تليها .
إن فاتك عمل الخير في النهار فعندك الليل (خِلْفَةٌ) منه فاعمل الخير فيه .
مواسم متتابعة ...
إن أضعت الموسم فلم تزرع فيه ، فازرع الذي يليه
وإن رسبت في الامتحان في دورة حزيران ، فعندك دورة أيلول
هي خِلْفَةٌ لك ما بقيت حياً ، ولكن هل تعلم كم تبقى حياً ؟
ينقضي العام فتظن أنك عشته ، وأنت في الحقيقة قد مِتّه!
لا تعجبوا من هذا المقال ودعوني أوضح الفكرة بالمثال :
أنت كالموظف الذي منح إجازته السنوية شهراً كاملاً ،
إذا قضى فيها عشرة أيام يكون قد خسر منها عشرة أيام فصار الشهر عشرين ،
فإذا مر عشرون صار الشهر عشراً ،
فإذا تم الشهر انقضت الإجازة فكأنها لم تكن .
أتظنون أني (أتفلسف) ؟
لا والله ، بل أصف الواقع .
نحن كلما ازداد عمر الواحد منا سنة في العدِّ ، نقصت من عمره سنة في الحقيقة ،
حتى ينفد العمر ، ويأتي الأجل ، ونستقبل حياة أخرى تبدأ بالموت .
فنحن نوسع المستقبل بالأمل .
وما هذا المستقبل الذي نسعى إليه ، ونكدّ من أجله ؟
لمّا كنت طالباً كان مستقبلي في نيل الشهادة ،
فلما نلتها صار المستقبل في الوصول إلى الوظيفة .
فلما وصلت إليها صار المستقبل في بناء الأسرة وإنشاء الدار ، وإنسال الولد ،
فلما صارت لي الزوجة والدار والأولاد والحفَدة ،
صار المستقبل في الترقيات والعلاوات والمال المدخر ،
وفي الشهرة والمجد والكتب والمقالات ، فلما تم لي بفضل الله ذلك كله ،
لم يبق لي مستقبل أفكر فيه ، إلاّ أن ينوِّر الله بصيرتي ،ويريني طريقي ،
فأعمل للمستقبل الباقي ، للآخرة ، وإني لفي غفلة منها .
فالمستقبل في الدنيا شيء لا وجود له ،
إنه يوم لن يأتي أبداً لأنه إن جاء صار ( حاضراً)
وطفق صاحبه يفتش عن (مستقبل) آخر ، يركض وراءه .
إن المستقبل (كما قلت مرة) مثل حزمة الحشيش المعلقة بخشبة مربوطة بسرج الفرس، تلوح أمام عينيه فهو يعدو ليصل إليها ،وهي تعدو معه فلا يدركها أبداً .
إن المستقبل الحق في الآخرة ،
فأين منا من يعمل له ؟
بل أين من يفكر فيه ؟
وقد يكون هذا الذي أقوله (فلسفة) ، ولكنها فلسفة واقعية ،
إنها حقائق لا يفكر فيها أحد منها .
نحن كالمسافر في الباخرة أو في الطيارة ، همُّه الغرفة الجميلة ، أو المقعد المريح ،
يركب في الدرجة الأولى ويأكل ��طيب الطعام ،
ويتصفح الجرائد والمجلات وينقل بصره فيما حوله أو تحته من المشاهد
ولكن هذا كله لأيام في السفر ، وأيام السفر معدودة ،
أفما كان خيراً له لو فكر فيما يريحه في إقامته في البلد الذي يمضي إليه ؟
أما كان أنفع له لو تحمَّل بعض المتاعب في ليالي السفر القليلة ،
ووفر ماله ليشتري به الراحة في سنوات الإقامة الطويلة ؟
أم قد شغلته متعة السفر عن التفكير في سبب السفر ،
وجمال الطريق عن غاية الطريق ؟
الحياة سفر ، فكم من الناس يسأل نفسه لِمَ السفر ؟وإلى أين الرحيل ؟
كم منا من يسأل ما الحياة ؟
ولماذا خلقنا ؟ وإلامَ المصير ؟
إننا نقطع الوقت من الصباح إلى المساء ، في مشاغل نخترعها لننسى بها أنفسنا ، ونبدد بها أعمارنا ،
من أحاديث تافهة ، ومجالس فارغة ، ومطالعات في كتب لا تنفع ، أو نظرات في مجلات لا تفيد ،
فإن خلا أحدنا بنفسه ، ثقلت عليه صحبة نفسه ، وحاول الهرب منها ..
كأن نفسه عدو له لا يطيق مجالسته ، فهو يضيق بها ، ويفتش عما يشغله عنها ،
وكأن عمره عبء عليه ، فهو يحاول أن يلقيه عن عاتقه ، وأن يتخلص منه .
نفرّ من نفوسنا ونبدد أعمارنا ، في لذائذ نتوهمها ، ونسعى وراءها ولكننا لا ننالها .
إني أنظر إلى حياتنا هذه التي نعيشها ، فأرانا كموكب من السيارات ،
تمضي مجنونة مسرعة ، متسابقة ، همّ كل واحدة أن تسبق الأخرى ،وتخلفها وراءها ،
ولكن لو سألت سواقها إلى أين يسيرون ولماذا يسرعون ؟
لما وجدت عندهم جواباً .
سباق إلى المال ، سباق إلى اللذات ، سباق إلى الوظائف ،
سباق في كل طريق من طرق الحياة .
ثم ينتهي العمر ، فنترك كل ما استبقنا إليه ، ونمضي !
فلنقف لحظات في مطلع كل عام ،
لنسائل أنفسنا ما الذي نربحه من هذا السباق ؟
أو ليس (الربح) الحق من جهة أخرى ، غير الجهة التي يتجه الناس كلهم إليها ،
ويحسبون أن الربح المقصود فيها ؟
إن هذا اليوم نذير لنا ، بأن السنة المقبلة ستمضي كما مضت السنة المودعة ،
وإن كل واحدة منها تحمل معها جزءاً من أعمارنا ،
حتى تنفد أعمارنا فلنتدارك ما بقي ،
ولنكن يوماً واحداً في السنة من المتناصحين ومن المتواصين بالحق ،
والمتواصين بالصبر .
إنكم تقرؤون في المجلات كلاماً جليلاً يزيد ثقافة عقولكم وكلاماً جميلاً
يدخل البهجة على قلوبكم وكل هذا خير ،
ولكن خيراً منه أن تسمعوا كلمة تذكركم أخراكم ، وتنفعكم يوم العرض على ربكم .
وما أصلح والله لأن أقول أنا هذه الكلمة ،
وأنا إلى أن أُوعظَ فأتَّعظ ، أحوج مني إلى أن أَعِظَ ،
أفلا نستعد للسفرة التي لا بد منها ،
ونتزود لها الزاد الذي لا ينفع غيره فيها ؟
أم نحن نتناسى الموت وهو أمامنا نظنه أبعد شيء عنا ، وهو أقرب الأشياء منا ،
نصلي على الأموات ونشيع الجنائز ، ونحن نفكر في أمور الدنيا ،
كأنا مخلدون فيها ، وكأن الموت كتب على الناس كلهم إلاّ علينا ؟
يا إخوتي القراء .
إننا نعيش الأيام كلها في غفلة ،
فلننتبه اليوم ، ولنقف كما يقف المسافر على المحطة ،
ينظر كم قطع من الطريق وكم بقي عليه منه ؟
ولنفتح دفاترنا كما يفتح دفاتره التاجر ،
لنرى ماذا ربحنا في سنتنا التي مضت وماذا خسرنا ؟
ولنمد أيدينا ، فنقول : يا ربنا ، اغفر لنا ما سلف ، ووفقنا فيما بقي .
اللهم إذا كتبت لنا ، أن نعيش إلى مثل هذا اليوم من قابل ،فاجعل ما يأتي خيراً لنا وللمسلمين مما ذهب وإلا فاكتب لنا بفضلك وكرمك حسن الخاتمة واغفر لنا ذنوبنا ��كفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار .
5 notes
·
View notes
Text
علي الطنطاوي؛ فصول من الثقافة والأدب
6 notes
·
View notes
Text
"إذا سُدّت الطرق أمامكم وضاقت عليكم الأرض، فإن طريق السماء لا يُسَدُّ أبدًا، وإنّ كرم الله لا يضيق بِـ سائل."
– علي الطنطاوي
16 notes
·
View notes